الاحـد 28 ربيـع الاول 1434 هـ 10 فبراير 2013 العدد 12493







فضاءات

«أدب الأطفال» في الوطن العربي.. أين هو؟
يبدو أن هناك خللا كبيرا في الثقافة العربية لا نريد أن نعترف به، ونتحاشى أي وقفة جدية لتشخيص أسبابه، وطبيعته، وبالتالي معالجته، ولو جزئيا، ونقصد به ثقافة الطفل عموما، وليس الكتابة للطفل فقط. ونستطيع القول بلا تردد إنه ليس هناك مثل هذا الثقافة بالمعنى الحقيقي. فقد كشفت دراسة عربية مؤخرا عن قلة المتخصصين
أصحاب دور نشر في مصر والسعودية: لدينا كتاب ورسامون موهوبون.. ولكن
في مصر، استطلعت «الشرق الأوسط» آراء عدد من القائمين على مهمة النشر للأطفال لتتعرف على الإشكاليات والمعوقات التي تحول دون أن يصبح الكتاب أكثر جذبا للطفل في ظل عالم متغير تحكمه الأجهزة اللوحية. يرى الكاتب محمد الحمامصي، رئيس تحرير سلسلة كتب «دار الهلال للأولاد والبنات» أن «لدينا كُتاب طفل لكن الإشكالية
العراق: من ربع مليون نسخة في السبعينات إلى 15 ألف نسخة اليوم
حذر مختصون في ثقافة وأدب الأطفال في العراق من التراجع الكبير الذي لحق بهذا المجال، وإهماله خلال السنوات الماضية من قبل القائمين عليه والحكومات التي تعاقبت على البلاد، بشكل وضعه في أسفل قائمة اهتماماتها، مما انعكس سلبا على واقع بناء الطفل العراقي وثقافته، بالإضافة إلى هجرة معظم رسامي وفناني أدب الأطفال
غواية العدسة تعيد «الصورة» إلى ساحة الجدل السعودي
تعكس المسيرة المتعثرة لـ«الكاميرا» في مجتمع ممانع لثقافة الصورة، شكلا من أشكال «الدهشة» التي غالبا ما يبرع الفوتوغرافيون في تسجيلها والتقاطها. فالمجتمع السعودي الذي ظل يقاوم كل أشكال التعاطي مع الكاميرا، وما ينتج عنها من صور ثابتة أو متحركة، ويتفنن في إصدار القوانين المعيقة والمعطلة لحركة الكاميرا
نساء يكرسن «الذكورية» ويشتكين منها
إنها قضية قديمة - جديدة. هل يمكن تصنيف الجنس الأدبي تصنيفا «جنسيا» بين نسوي وذكوري؟ أم أن تلك التصنيفات مجرد «فقاعات» لا معنى لها ولا مضمون؟ ترفض الشاعرة والناقدة السعودية الدكتورة أشجان هندي التقسيمات الأدبية القائمة على أساس الجنس، مبينة أنها تدخل في سياق الدعاوى الجندرية البحتة: «لأن البوح الإبداعي
في غياب المثقف
كان الفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر يرى أن شرط المثقف هو الاشتغال بالقضايا العامة، ويعتقد أن المثقف بطبيعته إنسان مهموم بقضايا البشر، وأن مسؤوليته تتعدى حدود مصالحه الشخصية، ولذلك فقد نظر لفكرة «المثقف الملتزم». وكان الفيلسوف الإيطالي غرامشي قد تحدث عن «المثقف العضوي»، نموذجا للمثقف المنتمي لمحيطه
مواضيع نشرت سابقا
سافرة جميل حافظ: جيلنا بنى للعراق مكانته الثقافية المعروفة
عودة إلى الكلاسيكية من بوابات الحداثة
أحلام الأسد الأب وكوابيس الابن
الحقيبة الثقافية
الشيخ محمد بن عبد الوهاب آمن بالحوار بالتي هي أحسن ودعا إلى صيانة حقوق المرأة
منزل الفنان الراحل زكي ناصيف يتحول إلى متحف
«العلاج بالفن» اتجاه جديد في العالم العربي
الحقيبة الثقافية
الروائيون الشباب يهيمنون على قائمة «بوكر» القصيرة
رحيل فهد الأسدي.. سارد الأهوار الحزين