يبدو أن هناك خللا كبيرا في الثقافة العربية لا نريد أن نعترف به، ونتحاشى أي وقفة جدية لتشخيص أسبابه، وطبيعته، وبالتالي معالجته، ولو جزئيا، ونقصد به ثقافة الطفل عموما، وليس الكتابة للطفل فقط. ونستطيع القول بلا تردد إنه ليس هناك مثل هذا الثقافة بالمعنى الحقيقي. فقد كشفت دراسة عربية مؤخرا عن قلة المتخصصين